صناعة القادة
إنّ العُقمَ القياديّ، وغياب الصّف الثاني من القيادات البديلة لمن أهمِّ المخاطر التي تهدّدُ مستقبل مؤسّساتنا العربيّة ومجتمعاتنا الإسلامية وقد تقرر في عمق الذاكرة البشرية ، والثقافة الإسلامية، أن المحنة قد تأتي بالمنحه ، وأن مايكون ظاهره شراً قد يأتي بالخير. ونشاهد تكرار قضية الإساءة إلى الإسلام وأكبر رموزه من المصطفى النبي ﷺ القائد الأول …